الآخر يقول: ليس هناك دليل يخصص ذلك، بل يقرأ ما شاء من القرآن ،
بقراءة سورة البقرة كاملة لا أصل له ولا دليل عليه، وهو تكليف أيضا بالمشقة،
في جماعة، وبعد الصلاة قال أحد الجماعة: إني قد رأيت رجلك لم يتلغها الماء
أما التقطيع يكون شنيعا ولا يعطي أن هذا يكون في سبيل الله.
إلا إذا تاب إلى الله وقصر ثوبه على السنة وترك الإسبال المحرم.
لعل الله أن يهديه، وأيضا تستعين بمن يؤثرون عليه من أقاربه ومن إخوانه ومن
الرقية، أن يتحرى الحق والصواب فيها، ولا يذهب مع الإشاعات والأقوال الخارجة عن
بين المسلمين، بل يجب عدم الالتفات إليها، وإذا عرف من يتستر وراءها فيجب أن يؤخذ
والمنجمين والسحرة، لا يجوز الذهاب إليه، أو من الجهال، ليس من السحرة ولا من
يقول: يأمل توجيه رسائلَ ثلاثٍ لمن يتهاون بصلاة الفجر، ولوالديه الذين أحيانا لا
يسأل يقول أريد أن أدرك تكبيرة الإحرام أربعين يوما، ولكن أحيانا أتقدم للإمامة
للشرع، ويشترط في الراقي أن تتوفر فيه هذه الشروط، أما إذا كان مجهولاً أين نشأ
لا يفرقون بين الحق والباطل. فارفضوها رفضا تاما ولا تستعملوها أو تصدقوها.
قال: لو كنت مسبحا لأتممت ، أي لو كنت متنفلا؛ لأن النافلة تسمى سبحة، لو كنت مسبحا لأتممت ، فالذي يقصر الصلاة رقية تعب اليدين لا يصلي الراتبة معها، لكن